حركة حرية المرأة الإيزيدية توجه رسالة إلى الأفغانيات
أبريل 24, 2024
233
وجهت حركة حرية المرأة الإيزيدية رسالة إلى الأفغانيات أكدت فيها بأن طريق الحل والحرية ضد جميع أشكال العنف هو النضال والمقاومة.
بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف الثامن من آذار/مارس من كل عام، وجهت حركة حرية المرأة الإيزيدية (TAJÊ) رسالة إلى النساء الأفغانيات اللواتي تناضلن ضد كافة أشكال العنف الذي تمارسه حركة طالبان.
جاء في نص الرسالة التي وجهتها حركة حرية المرأة الإيزيدية للأفغانيات “نبارك اليوم العالمي للمرأة على النساء المناضلات والمقاومات والثوريات اللواتي ما زلن تناضلن ضد قمع طالبان. ضد الوعي البطريركي بروح كلارا زيتكين رمز 8 آذار، وروزا لوكسمبورغ رمز وحدة الشعوب، والأخوات ميرابال رمز مناهضة العنف، والإيزيدية بيريفانا جزيرة رمز التمرد، وساكينة جانسيز رمز النضال والمقاومة، وجينا أميني رمز الحرية، وكذلك الرائدة في مجال حقوق المرأة مينا كيشوار كمال”.
وكتبت الحركة في رسالتها أن “حرية المرأة هي حرية المجتمع ولهذا السبب، يحاول النظام الرأسمالي كسر إرادة المرأة وقوتها بشتى الوسائل. وبطبيعة الحال، لا يوجد سوى حل واحد ضد القمع والعبودية والعنف الذي يمارس على المرأة ألا وهو النضال والمقاومة. إن مصدر قوة نسائنا في النضال هي الوحدة. تاريخ استعباد المرأة لم يُكتب بعد، وتاريخ حرية المرأة ينتظر أن يُكتب. اليوم، من شنكال إلى روج آفا، ومن أفغانستان إلى شرق وشمال كردستان، تزداد نار الحرية قوة في العالم، وكل هذا نحصل عليه بدفع ثمناً باهظ”.
وأشارت في رسالتها إلى أنه “لن نقبل أبداً ظلم وقمع طالبان للمجتمع الأفغاني وخاصة المرأة. نضال الأفغانيات ضد طالبان أمراً في غاية الأهمية. نحن دائماً ندعمهن ونتمنى أن تواصلن النضال من أجل حياة كريمة وديمقراطية ونقول إما الحرية أو الحرية”.
جاء في نص الرسالة التي وجهتها حركة حرية المرأة الإيزيدية للأفغانيات “نبارك اليوم العالمي للمرأة على النساء المناضلات والمقاومات والثوريات اللواتي ما زلن تناضلن ضد قمع طالبان. ضد الوعي البطريركي بروح كلارا زيتكين رمز 8 آذار، وروزا لوكسمبورغ رمز وحدة الشعوب، والأخوات ميرابال رمز مناهضة العنف، والإيزيدية بيريفانا جزيرة رمز التمرد، وساكينة جانسيز رمز النضال والمقاومة، وجينا أميني رمز الحرية، وكذلك الرائدة في مجال حقوق المرأة مينا كيشوار كمال”.
وكتبت الحركة في رسالتها أن “حرية المرأة هي حرية المجتمع ولهذا السبب، يحاول النظام الرأسمالي كسر إرادة المرأة وقوتها بشتى الوسائل. وبطبيعة الحال، لا يوجد سوى حل واحد ضد القمع والعبودية والعنف الذي يمارس على المرأة ألا وهو النضال والمقاومة. إن مصدر قوة نسائنا في النضال هي الوحدة. تاريخ استعباد المرأة لم يُكتب بعد، وتاريخ حرية المرأة ينتظر أن يُكتب. اليوم، من شنكال إلى روج آفا، ومن أفغانستان إلى شرق وشمال كردستان، تزداد نار الحرية قوة في العالم، وكل هذا نحصل عليه بدفع ثمناً باهظ”.
وأشارت في رسالتها إلى أنه “لن نقبل أبداً ظلم وقمع طالبان للمجتمع الأفغاني وخاصة المرأة. نضال الأفغانيات ضد طالبان أمراً في غاية الأهمية. نحن دائماً ندعمهن ونتمنى أن تواصلن النضال من أجل حياة كريمة وديمقراطية ونقول إما الحرية أو الحرية”.